اقتباسات من كتب أحمد خالد توفيق

أحمد خالد توفيق، كاتب مصريّ وُلد في طنطا في 10 يونيو 1962، تخرّج في كليّة الطب، وَلُقّب بالعرّاب، يعدّ أول كاتب يخوض غمار أدب الرعب، كتَبَ أول سلسلة عام 1993 بعنوان ما وراء الطبيعة وهي سلسلة رعب، ورغم عدم انتشار هذا النوع من الكتابات في الوطن العربيّ فقد نجحَتْ هذه السلسة نجاحًا كبيرًا، وألَّف روايات عديدة لاقت ترحيبًا كبيرًا من جمهور القراء، ومن أشهرها “يوتوبيا” التي أصدرت عام 2008 وهي رواية اجتماعيّة، وقد حصلت على المركز الثاني في قائمة أكثر الكتب مَبيعًا في دار ميريت، وفي هذا المقال اقتباسات من كتب أحمد خالد توفيق.

 اقتباسات من كتب أحمد خالد توفيق:

 

26f36587 8f6d 408c 9bf7 5dc50c470647

لدى أحمد خالد توفيق العديدُ من الروايات وصلت إلى ما يقرب من 236 عددًا، وقد ترجم العديد من الروايات الأجنبية، وقد امتلأت صفحات القراء على مواقع التواصل الاجتماعي باقتباسات متعددة من كتب أحمد خالد توفيق رحمه الله.

 اقتباسات من كتب أحمد خالد توفيق:

 

– في كل فترة من فترات حياتي الصعبة كنت أنتظر أن تمر، أنتظر النور في نهاية النفق، ماذا لو عرفت أن هذه حياتي ذاتها؟

– أعشق من الصحابة الكرام عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-؛ لأنّه رجلٌ يكره الادّعاء ويفعل أكثر مما يتكلم.

– قلت لها مغضبًا: لماذا تميل النساء إلى الرجال الأوغاد الذين لا يُوحون بأيّ ثقة؟ قالت في بُرود: مثلما تنجذبون معشر الرجال إلى الفتيات المائعات اللاتي لا يعرفن كيف يرعين طفلًا أو يحفظن بيتًا.

– كان ملحداً متعصبًا، وقد راح -أثناء مناقشتي معه- يقسم لي بالله العظيم أنّه على حقّ.

– الثقة بالنفس كلام فارغ، سوف يدهشك كَمُّ الأشياء التي لا تعرفُها أو لا تجيدُها، المهمّ أن تثق بقدرتك على أن تكون أفضل.

– لا أخاف الموت، أخاف أن أموتَ قبل أن أحيا.

112144 العراب أحمد خالد توفيق

 

– قال لي سالم بيه: أنت تقرأ كثيرًا، أنت مجنون!، قلت له: إن القراءة بالنسبة لي نوع رخيص من المخدرات. لا أفعل بها شيئًا سوى الغياب.

– اتركوا لي ما تبقّى منّي.

– أتمنّى أن أبكي و أرتجف، ألتصق بواحدٍ من الكبار، لكنّ الحقيقة القاسية هي أنّك الكبار، أنتَ من يجب أن يمنح القوة والأمن للآخرين!

– أحيانًا يساعدنا الآخرون بأن يكونوا في حياتنا فحسب.

– أسوأ تعذيب في العالم هو الشخص المُصرّ على الكلام بينما أنت مُثقل بالهموم، تَرغب في أن تبقى صامتًا وأن تصغيَ لأفكارِك.

– الأعوام تُغيّر الكثير، إنّها تبدّلُ تضاريسَ الجبال، فكيف لا تبدّل شخصيّتك؟

– لكل وطن رائحة ليل خاصة به.

– وشعرت بأن في روحي ثقبًا، ثقبًا يتّسع، ويمتصّ كلّ ذكرياتي وحياتي وأحلامي، وَدِدتُ لو كان شخصٌ أعرفه بقربي.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى